¤°•منـــــتديات ثـــانوية البـــيان الاول•°¤
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتديات"ثانوية البيان الاول"
يرجي التكرم بزيارة صفحة التسجيل..حتي يصبح بامكانك المشاركة معنا. والاستفادة والافادة.او يمكنك تصفح المنتدي واختيار القسم الذي تريده ادناه..مع تمنياتنا
لك بقضاء امتع الاوقات..وتذكر قوله تعالي...( *=== (( مَا يلفظُ مِنْ قَولٍ إِلاَ لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيدْ )) ===*
¤°•منـــــتديات ثـــانوية البـــيان الاول•°¤
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتديات"ثانوية البيان الاول"
يرجي التكرم بزيارة صفحة التسجيل..حتي يصبح بامكانك المشاركة معنا. والاستفادة والافادة.او يمكنك تصفح المنتدي واختيار القسم الذي تريده ادناه..مع تمنياتنا
لك بقضاء امتع الاوقات..وتذكر قوله تعالي...( *=== (( مَا يلفظُ مِنْ قَولٍ إِلاَ لَدَيهِ رَقِيبٌ عَتِيدْ )) ===*
¤°•منـــــتديات ثـــانوية البـــيان الاول•°¤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¤°•منـــــتديات ثـــانوية البـــيان الاول•°¤

منتدى مدرسة البيان الأول الثانويه للعلوم الطبية والهندسية - بنات - مدينة بنغازي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإعتذار من شيم الكبار

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
the sad
بيانـــي صــقع
بيانـــي صــقع
the sad


الاقامة/البلد : بنغازي
السنة الدراسية : petroleum engineering department
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 517
نقاط : 584
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 07/09/2010
الموقع : غير معروف

الإعتذار من شيم الكبار Empty
مُساهمةموضوع: الإعتذار من شيم الكبار   الإعتذار من شيم الكبار Icon_minitimeالسبت مايو 12, 2012 11:46 pm

الاعتـــــذار


الاعتذار من شيم الكبار ، وخلق من أخلاق الأقوياء ، وعلامة من علامات الثقة
بالنفس التي لا يتصف بها إلا الكبار ، الذين لديهم القدرة على مواجهة الآخرين بكل
قوة وشجاعة وأدب ، والحياة بدون اعتذار ستحمل معاني الندية ، وستخلق جواً من
التوتر والقلق بين الناس .


فالاعتذار خلق اجتماعي جميل يدعو للتعايش ، ويمحو ما قد يشوب المعاملات
الإنسانية من توتر أو تشاحن نتيجة الاحتكاك المتبادل بين الناس.


والاعتذار ينفي عن صاحبه صفة التعالي والكبر ، ويمنحه المصداقية والثقة في قلوب
الآخرين ، كما أن الاعتذار يُزيل الأحقاد ، ويقضي على الحسد ، ويدفع عن صاحبه سوء
الظن به ، والارتياب في تصرفاته.




لماذا الاعتذار من أخلاق
الكبار؟


لماذا الاعتذار من أخلاق
الكبار؟




لأن الاعتذار يعني الاعتراف بالخطأ ، وقلما تجد إنساناً يستطيع أن يواجه الآخرين بخطئه
أو يعترف به.


ولأن الاعتذار يعني تحمل المسئولية عن الخطأ الذي ارتكبه صاحبه ، وهو كذلك صعب التحقيق
إلا بين الكبار الذين يواجهون أخطاءهم بكل قوة وحزم .


ولأن الاعتذار يحتاج من صاحبه إلى قوة نفسية هائلة تدفعه للمبادرة به ، وهو ما لا يتوفر
إلا للكبار الذين كبحوا جماح أنفسهم فسلس لهم قيادتها.


ولأن الكبار هم الذين يُراعون مشاعر الآخرين ، ولا يجرحونها ، فلا يتعدون على حقوقهم
أو يدوسون على كرامتهم ، لذا فإنهم متى بدر منهم ذلك يسارعون للاعتذار وتصحيح
الخطأ ، وهذا أيضاً لا يكون إلا من أخلاق الكبار.




ثقافة الاعتذار




الكبار يفهمون الاعتذار فهماً راقياً ، فلا ضير
من الاعتذار للزوجة إذا أخطأوا في حقها، ولا مانع من الاعتذار لمرؤوسيهم إذا قصروا
في أداء الواجبات المنوطة بهم ، ولا ينقص من قدرهم إذا اعتذروا ولو كانوا في مراكز
قيادية.


على العكس تماماً من صغار النفوس ، والعامة من
الناس الذين دأبوا على التهرب من الاعتذار عن أخطائهم التي ارتكبوها ، فالزوج
تأخذه العزة بالإثم من الاعتذار لزوجته خوفاً من أن يُنقص ذلك من رجولته ، والمدير
لا يعتذر لموظفيه خشية أن يعتبرونه ذو شخصية ضعيفة ، والمدرس لا يعتذر لتلاميذه
إذا أخطأ معهم خوفاً من الاتصاف بعدم التمكن من مادته.


لقد اقتصر الاعتذار بين العامة في الأشياء
العابرة الخفيفة مثل الاصطدام الخفيف أثناء المشي ، أما في المواقف الجادة
والحقيقية والتي تحتاج الاعتذار حتى تستمر عجلة الحياة ، ويستقر التعامل بين
الأقران نرى التجاهل وعدم المبالاة، والواقع يؤكد ما نقول.




الاعتذار ليس ضعفاً




الكبار يرون في الاعتذار مصدراً لزيادة الثقة بينهم وبين مخاطبيهم ، ومجالاً خصباً لبناء
علاقات اجتماعية قوية ، لا تتأثر بالنوازل أو الخلافات .


فالكبار يعتبرون الاعتذار إحدى وسائل الاتصال
الاجتماعية مع الآخرين ، بل ومهارة من مهارات الحوار معهم ، فالاعتذار يجعل الحوار
متواصلاً ومرناً وسهلاً ، إذ أن ذلك سيرفع من قلب مُحدثك الندية الصلبة في النقاش
أو الجدل العقيم في الحوار ، فالاعتذار يعني الاعتراف بالخطأ والندم على فعله ،
والاستعداد الكامل لتحمل تبعاته ، وهو ما يعني إكسابك القوة في نظر المتعاملين معك
، وهذا ما يدفع مُحدثك للتعجب وقد يصارحك بأنك شخص "قوي وجريء" ويُجبره
اعتذارك على احترامك بل ومساعدتك في تصحيح الخطأ إذا لزم الأمر.




أنا آسف




الكبار لا يترددون أبداً في تقديم عبارة الأسف "أنا آسف" إذا ما بدر منهم ما
يستحقها ، ولا فرق عندهم لمن تُقدم العبارة ، لرجل أو امرأة ، صغير أو كبير
، فالأسف عند الكبار لا يقتصر على الكبراء أو عيلة القوم أو الوجهاء وأصحاب
المراكز المرموقة.


وكلمة "أنا
آسف" لا يعتبرها الكبار نقيصة يتهربون منها ، أو عيب يستحيون منه ، بل هو خلق
يتقربون به إلى الله ، وسلوك إيجابي يتحلون به ويُزينون به أخلاقهم.


وكلمة "أنا
آسف" تخرج من قلوب الكبار قبل أن ينطق بها لسانهم ، فيُزيلون غضباً عارماً في
النفوس ، ويُداوون بها قلباً مكلوماً ، أو يجبرون خاطراً مكسوراً ، كم من المشاكل
والخلافات التي تقع ويكفي لاتقائها مجرد اعتذار بدلاً من تقديم الأعذار والمبررات
التي يحاول بها الصغار والضعفاء تبرير أخطائهم ،فتتفاقم المشكلة ، ويزداد الجرح
إيلاماً.




سياسة التبرير




البعض من صغار النفوس ، بدلاً من السعي لتصحيح
أوضاعهم ومراجعة أنفسهم ، وإصلاح ما أفسدته تصرفاتهم ، فإنهم يحاولون تبرير
أخطائهم ، وتقديم الأعذار التي يحاولون من خلالها التملص من تحمل المسئولية ، أو
تجميل الصورة والظهور بالمظهر اللائق أمام الناس.


إن السبب الرئيسي لسياسة التبرير التي ينتهجها
البعض هي المبالغة الشديدة في احترام الذات وتقديسها للدرجة التي توصله إلى
المكابرة وعدم الاعتراف بخطئه ، ظناً منه أنه باعترافه بخطئه يُهين نفسه ، ويقلل
من مكانتها ،فيلجأ للحيل الدفاعية التي يحاول من خلالها إبعاد النقص عن نفسه.


ومع أن ارتكاب الأخطاء أمر مُشين ويَعيب مرتكبيها
، إلا أن الاعتراف به وعدم المجادلة بالباطل قد يمحو آثار هذا الخطأ ، ويُكسب
صاحبه تعاطف الآخرين ووقوفهم بجانبه.


إن أخطر ما في سياسة التبرير التي ينتهجها البعض
هي أن تنتقل عدوى التبرير إلى من حولنا ، فالأب الذي لا يعتذر لأولاده مثلاً عن
عدم وفائه لهم بوعد وعده لهم إنما ذلك درس عملي لهم أن ينتهجوا نفس النهج ،
ويسلكوا نفس السلوك ، وقس على هذا كل المسئولين مع مرؤوسيهم .


إننا نُصاب بالصدمة الكبرى عندما نرى إنساناً
يتولى إمارة أو مسئولية أو أمراً قيادياً ، ولا حديث إلا عن الإنجازات والعطاءات
والمشروعات الناجحة والعملاقة ، صفحاته كلها بيضاء ناصعة لا خطأ فيها ، إنها صفحات
تُشبه صفحات الملائكة المعصومين ، والأنبياء المرسلين ، التي لا مكان فيها للخطأ
أو النقصان ، أو حتى السهو أو النسيان .. ولا حول ولا قوة إلا بالله.


ألا فليعلم الجميع أن الاعتراف بالخطأ أطيب للقلب
وأدعى للعفو ، ومعلوم أن توبة الصحابي الجليل كعب بن مالك لم يُنقذه إلا صدقه
وصراحته.




خلق جميل ولكن !!!!




ورغم أن الكبار من سماتهم المسارعة إلى الاعتذار
، والبعد كل البعد عن التبرير والمجادلة في الباطل في الأمور التي ظهر فيها خطأهم
، إلا أنهم مع ذلك يجتنبون الوقوع فيما يُوجب الاعتذار ، مسترشدين في ذلك بوصية
رسول الله صلى الله عليه وسلم الجامعة لأبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه " إذا
قمت في صلاتك فصل صلاة مودع و لا تكلم بكلام تعتذر منه و اجمع الإياس مما في أيدي
الناس"1 ، وإن أخطأوا يوماً أو زلت أقدامهم فإنه
"لَا حَلِيمَ إِلَّا ذُو عَثْرَةٍ وَلَا حَكِيمَ إِلَّا ذُو تَجْرِبَةٍ"2





قبول الأعذار




ومع اتصاف الكبار بهذا الخلق العظيم، وهذا السلوك
الإيجابي من تقديم الاعتذار والاعتراف بالخطأ متى بدر منهم ، فهم كذلك يبادرون
لقبول الأعذار من المخطئين في حقهم ، فلا تعالي ، ولا بطر ولا أشر ، بل مسامحة
وعفو وطيب خاطر ، وهم بذلك يقدمون درساً عملياً للناس فقبول الاعتذار بهذه الصورة
يحض الناس على الاعتذار متى أخطأوا لأن الإصرار على الملامة والعتاب وتسجيل
المواقف لإحراج المعتذرين ، يجعلهم يُصرون على الخطأ ، ويأبون الاعتراف به.


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" مَا
نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا
وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ
"3








الأنبياء يعتذرون




ويطيب لنا أن نتوجه إلى المتعالين المتأففين ،
الرافضين للاعتذار ، الناكفين عن تقديمه ، نتوجه لهم بهذه الباقة من الكبار
العظماء ، إنهم أشرف وأطهر من مشوا على الأرض ، إنهم أنبياء الله ورسله الذين
اختارهم الله على عينه ، وأدبهم فأحسن تأديبهم ، ومع ذلك فهم يُقدمون لنا الأسوة
والقدوة في المبادرة للاعتذار للتأكيد على أنه خلق لا يشين ولا يقلل من قيمة
صاحبه.


آدم عليه السلام: اعترف بذنبه لما أخطأ وسارع إلى ذلك ، ولم يُحاول تبرير ما وقع فيه من
إثم بمخالفة أمر الله ، والأكل من الشجرة المحرمة عليه هو وزوجه ، لم يُراوغ ، لم
يتكبر ، لم ينفِ لكنه جاء معترفاً بخطئه ومُقراً به "
قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا
لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ"[الأعراف":23]


موسى عليه السلام : أخطأ عندما وكز الرجل بعصاه فقتله ، فماذا حدث؟ إنه لم يبرر فعلته ،
ولم يراوغ لإيجاد المخارج من هذا المأزق ولكنه اعترف ابتداءً أن ما فعله من عمل
الشيطان "هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ
مُّبِينٌ" ثم قام ليقدم الاعتذار ويطلب العفو
والصفح والمغفرة "قال رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ
لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"[القصص: 15-16]


بلقيس وامرأة العزيز : كلتاهما كانتا تعيشان في بيئة وثنية كافرة ، ولكنهما اعترفتا بذنبهما
، وتابتا ورجعتا عن خطئهما أما الأولى وهي بلقيس فإنها متى رأت الآيات والبينات
تترا على يد نبي الله سليمان حتى قالت"رَبِّ
إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ
الْعَالَمِينَ"[النمل: 44]


وأما الثانية امرأة العزيز التي راوغت ، وكادت لتبرير موقفها الصعب ، وسلوكها المشين إلا أنها
اعترفت في شجاعة نادرة " قَالَتِ امْرَأَةُ
الْعَزِيزِ الْآَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ
لَمِنَ الصَّادِقِينَ . ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ
وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِين
َ"[يوسف:51-52]


يا لها من قوة تحلين بها ، وجرأة في الحق يعجز
أكابر الرجال في زماننا أن يأتوا بمثلها ، بيد أن البيئة الوثنية كانت أفضل حالاً
من بعض البيئات اليوم التي أفرزت قطيعاً من المنافقين الكذابين ، المتعالين الذين
ليس لديهم من الشجاعة ما يؤهلهم لمواجه الآخرين بأخطائهم.




رسول الله يعتذر :عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ :


مَرَرْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَوْمٍ عَلَى رُءُوسِ النَّخْلِ فَقَالَ مَا يَصْنَعُ
هَؤُلَاءِ فَقَالُوا يُلَقِّحُونَهُ يَجْعَلُونَ الذَّكَرَ فِي الْأُنْثَى
فَيَلْقَحُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا
أَظُنُّ يُغْنِي ذَلِكَ شَيْئًا قَالَ فَأُخْبِرُوا بِذَلِكَ فَتَرَكُوهُ
فَأُخْبِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذَلِكَ فَقَالَ
إِنْ كَانَ يَنْفَعُهُمْ ذَلِكَ فَلْيَصْنَعُوهُ فَإِنِّي إِنَّمَا ظَنَنْتُ
ظَنًّا فَلَا تُؤَاخِذُونِي بِالظَّنِّ وَلَكِنْ إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنْ اللَّهِ
شَيْئًا فَخُذُوا بِهِ فَإِنِّي لَنْ أَكْذِبَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ"1
.








شيم الكبار




الكبار دائماً وأبداً يعتذرون لدفع الشبهة التي
قد يتوهمها البعض ، فهو لا ينتظر المعاتبة أو المراجعة حتى يُبرر موقفه من ذلك ،
بل يسارع ليُنهي الأمر في وقته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سندريلا بنغازي
بيــــاني جــــديد
بيــــاني جــــديد
avatar


الاقامة/البلد : بنغازي
السنة الدراسية : ثانية هندسية
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 24
نقاط : 34
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
العمر : 29

الإعتذار من شيم الكبار Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعتذار من شيم الكبار   الإعتذار من شيم الكبار Icon_minitimeالأحد مايو 13, 2012 7:16 pm

الاعتذار شجاعة يفتقدها معظم الناس...
وثقافة غائبة لدى مجتمعاتنا...
وقيمة تربوية مهملة لدينا من النادر أن نعلمها لأولادنا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*black star
بـــياني متألـــق
بـــياني متألـــق
*black star


الاقامة/البلد : بنغازي
السنة الدراسية : طلعت من 3 وانراجي في رحمة ربي
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 922
نقاط : 991
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 06/08/2010
العمر : 29

الإعتذار من شيم الكبار Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعتذار من شيم الكبار   الإعتذار من شيم الكبار Icon_minitimeالإثنين مايو 14, 2012 2:36 pm

وكلمة "أنا
آسف" لا يعتبرها الكبار نقيصة يتهربون منها ، أو عيب يستحيون منه ، بل هو خلق
يتقربون به إلى الله ، وسلوك إيجابي يتحلون به ويُزينون به أخلاقهم.




تسلم سادو ع الكلام..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإعتذار من شيم الكبار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» درس طريقة الإعتذار apology بالإنجليزية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¤°•منـــــتديات ثـــانوية البـــيان الاول•°¤ :: ¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ هــــداريـــز البـــــيـــانـــ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛ :: ¤°•••°• هــدرزة البــيــانـــ العامــــة•°•••°•¤-
انتقل الى: