قصة الجندي وصديقه .... للعبرة

قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..

أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..

الرئيس:' الاذن مرفوض '

و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات

الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...

كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟

أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :

( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

ثم مات الجندي محتضناً جثة صديقه

العبرة

الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

ناايس بكل ... فعلا كلام صح ... شكررررررررررا عالموضوع الحلو

شكرا على ردودك اختي زينب

اها اكيد عبره صحيحه مليون الميه
مشكوووووووووووووووووووور

تسلمي منّي تحياتي

بارك الله فيك والله قصة حلوة تحياتى هياباي

فيك بارك الله تيفو شكرا على الرد

بس لو كان انمون عليك حتى اشوي تغيري الصورة هذي ليش الحزن

صورتك الأولى أحلى واجد

سلمت يداك قصة مش عادية بكل...وفي أصدقاء يستحقو انك تضحي بحياتك علي شانهم..
تحياتي

الشكر كل الشكر لك على هذا التعبير الرائع حنون

بالفعل قصة رائعة بالفعل لمثال التضحية والوفاء التي قلما نجدها هذه الأيام

قصة ولا اروع بجد حلوة حلوة بكككككككككل

مشكووووووووور ولد السلمانى ديما متميز بمواضيعك

موضوع مميز جداااااااا

امنو يا ولدنا

» قصة للعبرة ...
» قصة قصيرة رائعة للعبرة
» رسالة من زوجها هجرت زوجها قصة للعبرة